ورشة مكنة للتعليم التطبيقي مساحة تعليمية إبداعية في رام الله - فلسطين، متخصصة في تطوير التعليم التطبيقي ومشاريع STEM (العلوم، التكنولوجيا، الهندسة، والرياضيات).
نهدف إلى تمكين الطلبة والمعلمين من اكتساب مهارات العلوم والهندسة والتصنيع الرقمي من خلال برامج عملية، وورش عمل، وأنشطة مبتكرة تعتمد على مبادئ التعلم بالممارسة.
في ورشة مكنة، نوفر بيئة تفاعلية تجمع بين التقنيات الحديثة مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد،و الإلكترونيات، وآلآت القطع بالليزر cnc، مع استخدام مواد صديقة للبيئة ومعاد تدويرها.
رسالتنا هي إلهام الجيل القادم من المبتكرين وصانعي التغيير، وبناء مجتمع معرفي قادر على ابتكار حلول لمستقبل مستدام في فلسطين.
قيمنا
الإبداع
نُطلق العنان للأفكار، ونحولها إلى ابتكارات ملموسة.
التعلم بالممارسة
نشعل الفضول عبر التجريب، ونرسخ الفهم من خلال العمل بالأيدي.
الجذور المجتمعية
نستلهم حلولنا من احتياجات مجتمعنا الفلسطيني الحقيقي.
الاستدامة
نبتكر بتقنيات صديقة للبيئة، ونعيد استخدام الموارد المحلية.



ماذا نقدم لكم:
- ورشة للتجريب والإبداع
- برامج تدريبية للمعلمين والطلبة
- حقائب تعليمية STEM
- شراكات مع المدارس والمؤسسات
- تصميم معامل ستيم STEAM
فضاء تصنيع مفتوح
- مشاريع STEM مستوحاة من الواقع الفلسطيني.
- مصنوعة باستخدام مواد معاد تدويرها وتقنيات رقمية
حقائب تعليمية مبتكرة
- مشاريع STEM مستوحاة من الواقع الفلسطيني
- مصنوعة باستخدام مواد معاد تدويرها وتقنيات رقمية
برامج تدريب وتوجيه
- تدريبات عملية للطلاب والمعلمين والخريجين
- محتوى مخصص لتعزيز التفكير النقدي وحل المشكلات
تصميم معامل STEM للمدارس
- نصمّم ونجهّز مختبرات تعليمية حديثة تلائم السياق الفلسطيني.
- مجهّزة بالأدوات الرقمية، والمحتوى المرتبط بالمناهج، لتكون حاضنة للتجريب والابتكار داخل المدارس والمراكز المجتمعية.
شراكات مجتمعية وتعليمية
مع البلديات والمدارس والجامعات والمؤسسات المجتمعية.
لتوسيع أثر مَكَنَة إلى المناطق المهمشة والمحرومة؟
70%
زيادة في قدرة الطلاب على الاحتفاظ بالمعلومات تم رصدها لدى الطلاب الذين يشاركون في أنشطة تعليمية تطبيقية مقارنة بأساليب التعليم التقليدية
لماذا مَكَنَة؟
مساحات تُحرّر التعلّم وتُطلق الإمكانات
لأن التعليم الفلسطيني بحاجة إلى مساحات حرة تُطلق العقول وتصقل المهارات.
الابداع والإبتكار
لأن طلابنا يملكون الذكاء، لكن تنقصهم الأدوات والمساحات التي تحوّل أفكارهم إلى واقع.
من التعلّم إلى التمكين
لأن التصنيع الرقمي لم يعد ترفًا، بل ضرورة لبناء اقتصاد محلي قائم على المعرفة والابتكار.

